Materi kelas XI semester 1



الْحَيَاة الصِّحِّيَّة
      لِكَي يَكُوْنَ جِسْمُنَا صَحِيْحًا سَلِيْمَ الْبِنْيَة ... يَنْبَغِي أَنْ نَأْكُلَ الْغِذَاء الْجَيِّد وَيُمَارِس الرِّيَاضَة ، وَيَنَال الرَّاحَة . الْغِذَاء مَصْدَرُ الطَّاقَة اللاَّزِمَة لِلْعَمَل . وَالْغِذَاء الْجَيِّد هُوَ الَّذِي يَحْتَوِى عَلَى الْمَوَادّ الضَّرُوْرِيَّة لِلصِّحَّة مِثْلُ الْبَرُوْتِيْنَات وَالْكَالْسِيُوْم وَالْحَدِيْد وَالْفِيْتَامِيْنَات.
     وَالرِّيَاضَة تُسَاعِد الْعَضَلاَت عَلَى النُّمُوّ وَتَجْعَل الْجِسْم يَعْمَل بَلِيَاقَة وَمِنْ نَاحِيَة أُخْرَى يَنْبَغِي أَنْ نَهْتَمَّ بِالرَّاحَة، وَيُعْتَبَر النَّوْم أَكْثَرَ أَهَمِّيَّةً ، فَهُوَ ضَرُوْرِيّ لِلصِّحَّة كَالْغِذَاء  وَالشَّرَاب .
      وَيَنْصَح اْلأَطِبَّاء بِالتَّدْرِيْبَات الرِّيَاضِيَّة فِي أَوْقَات مُنَاسِبَة وَمِنْ أَهَمِّ أَنْوَاعِ الرِّيَاضَة الْجَرْيُ وَالسِّبَاحَة وَلَعْبُ الْكُرَة وَيَنْبَغِي كَذلِكَ أَن ْنَهْتَمَّ بِرِيَاضَةِ الرُّوْح وَالنَّفْس ، كَقِرَاءَةِ الْقُرْآن ، وَنَوَافِلِ الصَّلَوَات ، وَتِلاَوَةِ اْلأَذْكَار وَالصَّلاَة أَيْضًا تَسْتَطِيْع أَنْ تُنَشِّطَ الْجِسْم وَتَبْعَثُ الرَّاحَة فِي نَفْسِ اْلإِنْسَان وَكَانَ النَّبِيّ صَلَّى الله عَلَيْه وَسَلَّم يَرْتَاح بِالصَّلاَة ، وَيَقُوْل لِبِلاَل رَضِيَ الله عَنْهُ : (يَا بِلاَل أَرِحْنَا بِالصَّلاَة).
      وَمِنَ الْعَادَات الْمُفِيْدَة لِلصِّحَّة أَنْ يَنَامَ اْلإِنْسَان مُبَكِّرًا وَأَنْ يَسْتَيْقِظ مُبَكِّرًا، وَإِنَّ الصِّحَّة نِعْمَة عَظِيْمَة أَنْعَمَ الله بِهَا عَلَى اْلإِنْسَان فَيَجِب عَلَيْهِ أَنْ يُحَافِظَ عَلَيْهَا ، قَالَ حَكِيْم : ( الصِّحَّة تَاج عَلَى رُؤُوْسِ اْلأَصِحَّاءِ لاَ يَعْرِفُهُ إِلاَّ الْمَرْضَى ) .


* تدريبات على القراءة
تَدْرِيْب (1)
قُلْ صَحِيْح أَوْ خَطَأ وَفْقًا لِنَصِّ الْقِرَاءَة السَّابِق وَصحِّح الْخَطَأ !
1- نَسْتَطِيْع الْعَمَل إِذَا لَمْ نَأْكُل الْغِذَاء 
2- نَأْكُل الْمَوَادّ الضَّرُوْرِيَّة لِلصِّحَّة مِثْلُ الْبَرُوْتِيْنَات وَالْفِيْتَامِيْنَات
3- تَجْعَل الرِّيَاضَة الْبَدَنِيَّة الْجِسْمَ يَنْمُو وَيَعْمَل جَيِّدا 
4- النَّوْم أَهَمُّ شَيْء فِي حَيَاةِ الأِنْسَانِ
5- الرِّيَاضَة لاَزِمَة فِي جَمِيْعِ الْمُنَاسَبَات
6- قِرَاءَةُ الْقُرْآن مِن الرِّيَاضَة الرُّوْحِيَّة
7- الصَّلاَة تُسَاعِد كَثِيْرًا عَلَى تَنْشِيْطِ الْجِسْم .
تَدْرِيْب (2)
 أَجِب عَنِ اْلأَسْئِلَة الآتِيَة وَفْقًا لِنَصِّ الْقِرَاءَة !
1-       هَلْ نَسْتَطِيْع أَنْ نَعْمَل بِدُوْنِ الْغِذَاء ؟
2-       لِمَاذَا نَحْتَاج إِلَى الرَّاحَة بَعْدَ الْعَمَل ؟
3-       اُذْكُر بَعْضَ الرِّيَاضَات الْبَدَنِيَّة الَّتِي تُمَارِسُهَا فِي مَدْرَسَتِك ؟
4-       مَاذَا طَلَبَ الرَّسُوْل مِنْ بِلاَل ؟
5-       مَا أَهَمُّ شَيْء يَتَذَكَّرُهُ الْمَرْءُ عِنْدَ مَرَضِه ؟

  

الفاعل والمفعول به
الأمثلة
الرَّقْم
الْفِعْل + الْفَاعِل
الْمَفْعُوْل بِه

1
شَاهَدَ الطُّلاَّبُ
اللَّعْبَ
فِي كُرَةِ الْقَدَم
2
قَرَأَتْ الطَّالِبَاتُ
الْقُرْآنَ
الْكَرِيْم
3
تَبْعَثُ الصَّلاَةُ
الرَّاحَةَ
فِي نَفْسِ اْلإِنْسَان
4
يُصَلِّى الْمُسْلِمُوْن
الظُّهْرَ
جَمَاعَةً
5
يَقُوْلُ الْمُؤْمِنُوْن
الْحَقَّ
-
6
يَأْكُلُوْن
الْغِذَاء
الْجَيِّد
7
أُفَضِّلُ
الْجَرْي
وَالسِّبَاحَة
8
يُحِبّ الله
الصَّابِرِيْن
-
9
لاَ يَهْدِي الله
الظَّالِمِيْن
-
10
تُحِبّ الْمُدَرِّسَة
الطَّالِبَاتِ
النَّشِيْطَات
* تدريبات على التركيب
تَدْرِيْب (1)
أ- اِقْرَأ مَا يَلِي مَعَ مُرَاعَاة عَلاَمَات الإِعْراب لِلْكَلِمَات الْمُلَوّنَة !
          بَلَغ الطُّلاَّب الآن مَرْحَلَة الْمُرَاهَقَة . وَكَذلِك الطَّالِبَات
     أَيُّهَا الْمُرَاهِقُوْن ! يَجِب عَلَيْكُم أَن تُنَظِّمُوا حَيَاتكُم ، وَتُقَسِّمُوا أَوْقَاتكُم !
     وَلِلْمُرَاهِقِيْن وَالْمُرَاهِقَات آمَال رَفِيْعَة . هذَا يُرِيْد أَن يَكُوْن طَبِيْبا يُعَالِج الْمَرْضى ،  وَذلِكَ يَتَمَنَّى أَن يَكُوْن مُهَنْدِسا لِيَبْنيَ الْبُيُوْت وَالْعِمَارَات. وَآخَر يَخْتَار أَن يَكُون لاَعِبا مَشْهُوْرا، يَتَحَدّث عَنْه النَّاس، وَتَكْتُب عَنْه الصُّحُف. وَيُرِيْد الْجَمِيْع أَن يُحَقِّقُوا آمَالهم .
ب- عَيِّن فِي الْجَدْوَل التَّالِي الْفِعْل وَالْفَاعِل وَالْمَفْعُوْل بِه مِن الفقرة السابِقة !
الرَّقْم
الْفِعْل وَالْفَاعِل
الْمَفْعُوْل بِه

الرَّقْم
الْفِعْل وَالْفَاعِل
الْمَفْعُوْل بِه
1



3


2



4


Tidak ada komentar:

Posting Komentar